=
أثنى المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا وريال مدريد، فيسنتي ديل بوسكي، على نجم إنتر ميلان، البلجيكي روميلو لوكاكو، مشيرًا إلى أنه المهاجم الأصعب لاحتوائه في الوقت الحالي.
ويقدم لوكاكو مستويات مبهرة منذ انضمامه إلى النيراتزوري، حيث سجل 45 هدفًا في 63 مباراة، آخرهم ثنائية قادت فريق أنطونيو كونتي للفوز على بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني بنتيجة (3-2) في دوري أبطال أوروبا.
وقال دي بوسكي حينما سُئل عن لوكاكو من صحيفة “لا غازيتا ديللو سبورت” الإيطالية: “لقد نوقش دائمًا من يزعج الخصم أكثر، إذا كان مهاجمًا قويًا بدنيًا مثل الدبابة، أم لاعبًا أسرع، أعتقد أنه اليوم بالنسبة للمدافع، لا يوجد رجل أكثر صعوبة في إيقافه من لوكاكو”.
وتابع: “لم يعد هناك لاعبون مناسبون لعصر أو آخر، إذا كان أحدهم قويًا، يكون دائمًا قويًا، وإذا كان أحدهم متواضعًا، فربما يمكنه التحسن في بعض الجوانب، لكنه يظل متواضعًا”.
وسُئل عن شراكة لوكاكو والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز في هجوم إنتر: “إنهما ثنائي متوازن جيدًا، يتحرك لاوتارو بشكل جيد في المساحات الصغيرة، هو رفيق ممتاز للوكاكو، كما كان راؤول لمورينتس أو لرونالدو (نازاريو)، إنهما يشكلان ثنائيًا يمكننا تعريفه بالكلاسيكي، وهو أمر جيد دائمًا”.
وأضاف: “لقد فزت ببطولة أمم أوروبا مع منتخب إسبانيا بهجوم مكون من إنييستا، ديفيد سيلفا وفابريغاس، لم يكن ذلك ترفًا أو فرضا فلسفيًا، لكنه كان الحل الذي بدا أكثر ملاءمة لنا بسبب الآليات التي كانت لدينا، وكنا على حق”.
وأكمل: “ولكن إذا كان لديّ مهاجم مثل لوكاكو كنت سأستخدمه، فأنا لست أحمق، لأن ما يهم في النهاية هو الجودة، والجودة تشترط بشكل إيجابي الرسومات التكتيكية، إذا كان لديك لاعب مثل لوكاكو ، فأنت تبني فريقك من أجله”.
أثنى المدير الفني السابق لمنتخب إسبانيا وريال مدريد، فيسنتي ديل بوسكي، على نجم إنتر ميلان، البلجيكي روميلو لوكاكو، مشيرًا إلى أنه المهاجم الأصعب لاحتوائه في الوقت الحالي.
ويقدم لوكاكو مستويات مبهرة منذ انضمامه إلى النيراتزوري، حيث سجل 45 هدفًا في 63 مباراة، آخرهم ثنائية قادت فريق أنطونيو كونتي للفوز على بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني بنتيجة (3-2) في دوري أبطال أوروبا.
وقال دي بوسكي حينما سُئل عن لوكاكو من صحيفة “لا غازيتا ديللو سبورت” الإيطالية: “لقد نوقش دائمًا من يزعج الخصم أكثر، إذا كان مهاجمًا قويًا بدنيًا مثل الدبابة، أم لاعبًا أسرع، أعتقد أنه اليوم بالنسبة للمدافع، لا يوجد رجل أكثر صعوبة في إيقافه من لوكاكو”.
وتابع: “لم يعد هناك لاعبون مناسبون لعصر أو آخر، إذا كان أحدهم قويًا، يكون دائمًا قويًا، وإذا كان أحدهم متواضعًا، فربما يمكنه التحسن في بعض الجوانب، لكنه يظل متواضعًا”.
وسُئل عن شراكة لوكاكو والأرجنتيني لاوتارو مارتينيز في هجوم إنتر: “إنهما ثنائي متوازن جيدًا، يتحرك لاوتارو بشكل جيد في المساحات الصغيرة، هو رفيق ممتاز للوكاكو، كما كان راؤول لمورينتس أو لرونالدو (نازاريو)، إنهما يشكلان ثنائيًا يمكننا تعريفه بالكلاسيكي، وهو أمر جيد دائمًا”.
وأضاف: “لقد فزت ببطولة أمم أوروبا مع منتخب إسبانيا بهجوم مكون من إنييستا، ديفيد سيلفا وفابريغاس، لم يكن ذلك ترفًا أو فرضا فلسفيًا، لكنه كان الحل الذي بدا أكثر ملاءمة لنا بسبب الآليات التي كانت لدينا، وكنا على حق”.
وأكمل: “ولكن إذا كان لديّ مهاجم مثل لوكاكو كنت سأستخدمه، فأنا لست أحمق، لأن ما يهم في النهاية هو الجودة، والجودة تشترط بشكل إيجابي الرسومات التكتيكية، إذا كان لديك لاعب مثل لوكاكو ، فأنت تبني فريقك من أجله”.